المعالجة بالحقول الكهرومغناطيسية (ENZYMED5000)



إن الشرط الأساسي لتزويد الخلية بالأكسجين هو التروية الدموية الجيدة في أجزاء الدورة الدموية الدقيقة للأعضاء وتوفر الضغط الأوكسجيني الجزيئي وكذلك درجة التشبع الأوكسجيني الشرياني في الأنسجة.
لقد تم الكشف عن التغيرات التي تحدث على الدورة الدموية تحت تأثير الحقول الكهرومغناطيسية:
1-    تحسين الدورة
2-    ارتفاع الضغط الأكسجيني الجزيئي في النسيج.
3-    تحسن نسبة التشبع الأوكسجيني الشرياني في النسيج.
4-    تحرر الكريات الدموية الحمراء التي كانت متلاصقة مع بعضها البعض

جهاز ميد ويف 7000 (المساج الصونى الرائع)


إبداع في الصناعة الألمانية
خيال علمي واسع
لقد عرف في ألمانيا ومن سنوات عدة مايسمى العلاج بالصوت في الطب التكاملي
وقد كان يعتمد على التأثير الحسي للصوت وقوته وشدة تردده
ثم أصبح الحلم حقيقة وهوا لاستفادة من التأثير الميكانيكي للصوت
إن الاهتزازات الصوتية إذا ارتطمت بالجسم فإنها تحدث أثرا ميكانيكيا في سوائل الجسم(حيث لايخفى على احد بان نسبة السوائل في الجسم تزيد على 70%)
وهذا الأثر الميكانيكي يحدث أمواجا في سوائل الجسم تختلف شدتها وقوة تأثيرها على نوع الصوت المستخدم
ثم ينتقل التأثير عبر أمواج سوائل الجسم ليداعب الخلايا والأعضاء الداخلية
ليحفزها وينشط التفاعل الحيوي فيها
وتبدأ الأعصاب والجملة العصبية بالتفاعل المباشر والاستجابة منذ اللحظات الأولى
وقد عمد الألمان إلى تجريب أنواع الأصوات المختلفة

جهاز الماء المشبع بالأكسجين (oxywell)



إن حياة الإنسان تعتمد في الأساس على عاملي الغذاء والأوكسجين. ومن البديهي أن غاز الأوكسجين أهم عنصر لبقاء الكائنات على قيد الحياة وخاصة الإنسان فقد يستطيع الإنسان البقاء بدون طعام مدة 15 يوم وبلا ماء مدة 5 أيام ولكن بلا هواء مدة 5 دقائق فقط.
ويتم الحصول على الأوكسجين من الهواء ويشكل الأوكسجين حوالي ( 20% ) من حجم الهواء, ويمكن الحصول عليه من الماء كذلك. ونظرا لتطور العالم تكنولوجيا وصناعيا ومما سببه ذلك من تلوث بيئي فان نسب تشبع الهواء بالأوكسجين صارت في تدهور مستمر
وطبقا لبحث علمي لعالم ألماني ( أ. د. ويربرج - الحائز على جائزة نوبل في الأبحاث الطبية ) توصل إلى أن نسبة الأوكسجين انخفضت في الهواء إلى ما دون (10% ) في الخمسين سنه الماضية و خاصة في المدن المزدحمة و الملوثة بالأبخرة الناتجة من عوادم السيارات والمصانع و غيرها
ولا يخفى على احد الفرق الكبير في طبيعة الجو ما بين المدن والمناطق الجبلية أو الريفية, فجميعنا يشعر بالنشاط والحيوية في الأخيرة .
وقد كان لنقص الأوكسجين بالجو آثار كبيرة على الإنسان وصحته وكفاءة أعضاء الجسم في أداء عملها, إذ اثبت العلماء انه عندما تتعرض خلايا الجسم إلى نقص الأوكسجين فان هذه الخلايا تتعرض إلى التلف والضمور ( بالذات في الأعضاء التي تحتاج لتروية دموية جيدة), مثل خلايا الدماغ و الكبد والطحال والبنكرياس والكلى وعضلة القلب والرئتين. ويـتـأثر الجسم بالخلل الناتج عن عدم عمل الخلايا وبالتالي أجهزة الجسم بشكلها الطبيعي وبالتالي تظهر أمراض السكري وضغط الدم والفشل الكلوي
وأمراض القلب والجهاز التنفسي وحتى النشاط والقدرة فيشعر الإنسان بالتعب والكسل والإجهاد والوهن .
وبدوره كرئيس لهيئة التنسيق الاكاديمى للتعاون الاوروبى العربى وكاول مستشار عربى فى الطب الطاقى وممثل المكتب الأوروبي الهندسي لتكنولوجيا الماء والتقييم البيئي في الوطن العربي وتركيا وإيران يقول دكتور عوض عقلة المحاميد عن الماء المشبع بالاوكسجين :

تشير الدراسات إلى أن ( 65 % ) من سكان الخليج وسكان المدن المزدحمة مصابون بالأمراض المزمنة كالسكري والضغط والقلب والفشل الكلوي والأكزيما (مرض جلدي) و ذلك نتيجة لنقص الأوكسجين بالجو لان الأكسجين في الجو الحار والرطب لا تتعدى نسبته (5 %) بالإضافة إلى عوامل أخرى كقلة الحركة و نوعيات الطعام المشبع بالدهون والمواد الحافظة وغيرها من المواد التي يشتبه بأنها متسرطنة.

وتتوفر تقنية الماء المشبع بالأوكسجين في أجهزة بامكان كل شخص امتلاكها وبذلك يستطيع كل فرد العودة بنفسه الى الطبيعة النقية.
وللمزيد  www.europarabia.com